انتخابات ودادية الموظفين باستئنافية مكناس: المهزلة. فجميعا من أجل محاربة الفساد والمفسدين

اقل ما يمكن ان يقال عن هاته الانتخابات انها تعكس عقليات هيمنية لا ترى في الاخر الا بقدر تحقق مصالحها.
فبعد تأجيل غير مفهوم, وحملة مشبوهة, واغراق للوائح حيث وصل المرشحون 86 في محكمة الاستئناف لوحدها مما يعكس وضع اللاثقة والمصالح الشخصية والوصولية السائدة
نفس الشيء حصل في المحكمة الابتدائية حيث عمد المايسترو الى فرض خريطته على الجميع بتقسيم المحكمة الابتدائية الى عدة نقاط انتخابية لضمان صعود الاتباع وضمان المنصب الذي ينقصه ليعلق وسام: الموظف الاكثر مناصبا بوزارة العدل
الاختلالات المالية, فحدث ولا حرج: البعض غير منخرط, البعض يبيع البطائق ب الكريدي, البعض الاخر يبيعها ب 50 درهم, البعض ب 100 درهم....
هاته هي مكناس, وهذا جزء قليل من حالة التسيب العامة التي تعيشها محاكمها جراء تسيد "موظفين وموظفات" يعتبرون المحاكم جزءا من ممالكهم والموظفين اقنانا, وكل من تجرأ على الرفض يتوصل باستفسار من المسؤول او يتم تنقيله
كيف ذلك: الله أعلم لكنه واقع يعيشه الجميع
فجميعا من أجل محاربة الفساد والمفسدين

زائر

أبدأ مداخلاتي بقولة " اللي شاف شي يقول الله يستر "
أصبح رائحة المطبخ المكناسي تشم في ربوع المملكة وخصوصا مرافق وزارة العدل.
** فمادا تنتظر الأخ اسماعيل من أصحاب العيران ومزاوكة الموظفين لتحقيق مطلب عدم الدخول في الإضرابات التي تدعو إليها النقابة الوطنية للعدل.
** فمادا تنتظر من أصحاب المجامر والبخور والعطور - بيت العود والعطور من عبد ...... - فتوى أهل سيدهوم علي ولالة عيشة و.....
** هل هو شر بائن بتلك المحكمة أم عزيز على صقله أم محاح البيض أم صبار جنائي، فهل هل هي بشرى لموظفي الآستئناف باحداث مكتب جهوي للودادية.
** مادا تنتظر من مجموعة كتائب الزاوية الحمداوية التي تلوح بقدائفها في اتجاه جميع الموظفين باستثناء المناضلين الشرفاء الكونفدراليين.
** مادا تنتظر من موظفات الخمس النجوم اللواتي تنقطن لزميلاتها وزملائها بالعمل من أجل الانتقم.
انتظروني في صباح جديد آخر

زائر

هل هي بداية الانتحار الجماعي باستئنافية مكناس
** تهانينا للمناضلين الشرفاء بالمحكمة التجارية والإدارية الدين أبانوا عن ديمقراطية الانتخابات الجهوية لودادية موظفي العدل.
** منكر بمحكمة الاستئناف بمكناس على إثر الانتخابات الجزئية لترشيح أعضاء المكتب الجهوي للودادية حيث تخلل هدا الحفل البهيج بسماع أكثر من صوة قوي لموظفين وموظفات هده المحكمة ومما شنف آدان الحضور صوة رخيم وقوي يدخل إلى القلب ويجعل من مناضلات ومناضلي النقابة الديمقراطية للعدل - الأكثر تمثيلية في القطاع - التراجع وربما الانسحاب من تلك النقابة ، حيث نعتت الحضور الوازن بألفاظ لا تليق ومستوى الموظفين الشرفاء الأحرار، فهي أطلقت رصاصة الرحمة على نقابتها التي تعتقد أنها تسيطر على ودادية موظفي العدل وتصد كل من أراد الدخول إليها لمحاسبة أعضاء المكتب الوطني للودادية ومن أجل نفض الغبار عليها

في الحقيقة أعبر عن كامل أسفي تجاه ما حصل في خضم إجراء انتخابات أعضاء الجمع العام الجهوي لودادية موظفي العدل بمحكمة الاستئناف بمكناس، وبالخصوص إزاء تصرفات بعض الموظفين الذين أعتبر شخصيا أن لا هم لهم سوى إثارة البلبلة في صفوف الموظفين وتعاملهم بمنطق "إما نكونو فيها، إما بلاش كاع"، بدعوى أن :
1- الانتخابات كانت مطبوخة مسبقا، وأن لوائح الناجحين كانت مهيأة منذ وقت طويل، وفرضت على الموظفين،
2- المعيار المعتمد في ترتيب الموظفين المرشحين فيه "إن"،
3- حرمان بعض الموظفين من حقهم في التصويت مع العلم أنهم لا يتوفرون على بطاقات الانخراط،
4- يجب تعديل طريقة التصويت وذلك باعتماد طريقة رفع الأيدي، أي بمعنى "من يريد التصويت على هذا ومن يرد التصويت على ذاك؟"

فيما يخص النقطة الأولى : كيف للانتخابات أن تكون مطبوخة وهي كانت إلى اللحظة التي تم إيقافها فيها تجرى بطريقة عادية، أي أن الموظف يأخذ لائحة المرشحين ويقوم بوضع علامات على المرشحين الذين وقع اختياره عليهم وذلك داخل المعزل لوحده دون ضغوطات، وبالتالي كيف يمكن الجزم أن اللوائح قد فرضت على الموظفين؟ وكيف للوائح الناجحين أن تكون مهيأة منذ وقت طويل وصندوق الاقتراع لازال فارغا، مع العلم أنه يمكن للمرشح أو من ينوب عنه حضور عملية الفرز وتقديم الطعون التي يراها مناسبة بعد عملية الفرز وليس قبله وإثارة الضوضاء والبلبلة وزعم أن الاقتراع كان مجرد تمثيلية، من أجل إيقاف الانتخابات الشيء الذي أعتبره شخصيا سلوكا غير حضاري، كما أنه يمكن لأي مرشح القيام بحملة دعائية بالشكل الذي يراه مناسبا.

فيما يخص النقطة الثانية : المعيار الذي تم اعتماده في ترتيب الموظفين المرشحين هو الترتيب الأبجدي بدأ بالاسم الشخصي ثم العائلي، ولمن أراد أن يتأكد فلوائح المرشحين لازالت معلقة بسبورة الإعلانات ويمكن لأي كان الاطلاع عليها في أي وقت.

فيما يخص النقطة الثالثة : كيف يتم حرمان بعض الموظفين من حقهم في التصويت مع العلم أنهم لا يتوفرون على بطاقات الانخراط؟ أريد أن أطرح سؤالا على هؤلاء الموظفين : أين كانوا عندما كانت تتم عملية توزيع البطاقات؟ مع الإشارة أن بعضهم لم يشأ تسلمها آنذاك، حتى تم إعداد اللوائح النهائية للناخبين وتسليمها للمكتب المكلف بعملية الاقتراع ثم جاؤوا يطالبون بالبطاقات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فيما يخص النقطة الرابعة : طريقة التصويت وذلك باعتماد طريقة رفع الأيدي، في الحقيقة أستغرب لمن يقول أن الموظفين كانوا يصوتون تحت تأثير الضغوطات أن تجود قريحته بهذا الحل الذي يكرس ما يزعم أنه ضده، بمعنى إحراج الموظفين ووضعهم في مواجهة بعضهم البعض.

كل هذا يطرح عدة علامات استفهام حول السبب الحقيقي لكل ما جرى
ولكم التعليق

انها فعلا مهزلة
حيث انكشفت لعبة فقيه ابتدائية مكناس ابن الزاوية الحمدوشية و التي خطط لها رفقة الثلاتي الفاسد بمحكمة الاستئناف

بمكتب شيخ الطرقة الحمداوية و تحت اشرافه المباشر هاته المهزلة التي من اخراج فرقة الغبابرة و بتنسيق مع السعايدة
و التي افرزت مهزلة يوم الخميس بعدما فشلت سياسة البخور و المجامير حيث تعطل مفعولها بسبب نجاسة الثلاتي
لكن صدق و اخلاص و النية الحسنة للموظفين الشرفاء جعلت كفة المعقول تهزم كفة النخبة السعدية
و عليه نطلب من السيد وزير العدل التدخل لايقاف هذه المهزلة ...

موضوع: للأسف الجمعة أبريل 29, 2011 9:49 am

Admin كتب:: انها فعلا مهزلة
حيث انكشفت لعبة فقيه ابتدائية مكناس ابن الزاوية الحمدوشية و التي خطط لها رفقة الثلاتي الفاسد بمحكمة الاستئناف

بمكتب شيخ الطرقة الحمداوية و تحت اشرافه المباشر هاته المهزلة التي من اخراج فرقة الغبابرة و بتنسيق مع السعايدة
و التي افرزت مهزلة يوم الخميس بعدما فشلت سياسة البخور و المجامير حيث تعطل مفعولها بسبب نجاسة الثلاتي
لكن صدق و اخلاص و النية الحسنة للموظفين الشرفاء جعلت كفة المعقول تهزم كفة النخبة السعدية
و عليه نطلب من السيد وزير العدل التدخل لايقاف هذه المهزلة ...

كما أسفت تجاه ما حصل إبان إجراء انتخابات أعضاء الجمع العام الجهوي لودادية موظفي العدل بمحكمة الاستئناف بمكناس، أتأسف مرة أخرى الآن على أسلوب وطريقة الحوار الذي أعتبره غير بناء لا في التعابير المستعملة ولا حتى في المضمون
" لعبة فقيه ابتدائية مكناس ابن الزاوية الحمدوشية"
" خطط لها رفقة الثلاثي الفاسد بمحكمة الاستئناف"
" شيخ الطرقة الحمداوية"
"فرقة الغبابرة"
"بتنسيق مع السعايدة"
" سياسة البخور و المجامير"
"نجاسة الثلاثي"
"كفة المعقول تهزم كفة النخبة السعدية"
فلكي يكون الحوار بناء ومجديا، أتمنى أن نراجع طرق التعبير مع تبسيط الأمور وإعطائها حقها في النقاش مع تقديم الدلائل إذا توفرت بطبيعة الحال وتفادي الألغاز حتى نضع الجميع في الصورة.
سؤال أود أن أطرحه على الأخ Admin، هل أنت من موظفي محكمة الاستئناف بمكناس؟

رغم اني لم أكن حاضرا نظرا لظروفي الصحية, وليست لدي معلومات عما وقع بالضبط وكذا عن الاطراف المتصارعة, الا ان قراءتي لمداخلة الاخ BOUSDRAOUI جعلتني ادلي بدلوي في الموضوع لتوضيح الصورة العامة ووجهة نظري في بعض الامور:
أولا وضعية محكمة الاستئناف وضعية لا تخفى على أحد لا في مكناس ولا على الصعيد الوطني. فالموظفون يعيشون تحت رحمة موظفين وموظفات لا يمكن لهم معاكسة خياراتهم والا فالاستفسار او الانتقال في انتظارهم
ثانيا, في ترتيب الموظفين, اظن ان الترتيب يكون حسب تاريخ التقدم بطلب الترشيح. لكن لا بأس ان كان الترتيب ابجديا. المهم ان تكون هناك طريقة ذات مدلول ومحايدة
ثالثا, مسألة البطاقات: أظنها مسألة متجاوزة لعدة اعتبارات
_ اذا اعتبرنا اننا في مرحلة التأسيس, فالتاسيس لا يحتاج الى بطاقة
_ اذا اعتبرنا اننا في مرحلة التجديد, فالمكتب القديم فاقد للشرعية وتجاوز حدوده الزمنية
_ التبطيق يمتد من 2007 الى 2011 فعن اية بطاقة سنعتمد 2007 ام 2008 ام 2009 ....
_ طريقة توزيع البطائق: هناك من توصل بها عن طريق كارني الكريدي, هناك من اشتراها ب 50 وهناك 100 درهم
_ البطائق لا تحمل اي تاريخ ولا تحمل توقيع الرئيس....
_ المحاكم الاخرى لم تعتمد التبطيق...
............
رابعا, قبل ايام من التصويت, عمدت مسيرة محكمة الاستئناف بمكناس الى أمر الموظفين باختيار 25 من بين 86 موظف وبضرورة ملء 25 خانة, في حين ان الاختيار هو من 1 الى 25 اي بامكان المصوت ان يملأ اسما واحدا فقط او اثنين ...ويكون تصويته صحيحا
خامسا وهو بخصوص اللوائح, ففي المحكمة الابتدائية تم ضبط لائحتين, الاولى تضم الموظفين المرشحين وعددهم 38 ولائحة ثانية تضم 25 التي أريد لها ان تفوز. المشكل ليس هنا فهي طريقة للتعبئة لكن الاشكال ان اللائحتين تحملان نفس العنوان اي المرشحين لانتخابات الودادية وهاته هي الطامة الكبرى
وأخيرا, وهو ما لا أعرفه لحدود الساعة وهو من وقف وراء توقيف التصويت. هل شخص او مجموعة أم اغلبية موظفين أحسسوا بأن الانتخابات لا تتوفر شروطها
وتحية للجميع مع انني ارى ضرورة حضور مراقبين دوليين للسهر على الانتخابات بمكناس وتوقيف لوبي الفساد عند حده بهاته المحاكم

BOUSDRAOUI كتب:

Admin كتب:: انها فعلا مهزلة
حيث انكشفت لعبة فقيه ابتدائية مكناس ابن الزاوية الحمدوشية و التي خطط لها رفقة الثلاتي الفاسد بمحكمة الاستئناف

بمكتب شيخ الطرقة الحمداوية و تحت اشرافه المباشر هاته المهزلة التي من اخراج فرقة الغبابرة و بتنسيق مع السعايدة
و التي افرزت مهزلة يوم الخميس بعدما فشلت سياسة البخور و المجامير حيث تعطل مفعولها بسبب نجاسة الثلاتي
لكن صدق و اخلاص و النية الحسنة للموظفين الشرفاء جعلت كفة المعقول تهزم كفة النخبة السعدية
و عليه نطلب من السيد وزير العدل التدخل لايقاف هذه المهزلة ...

كما أسفت تجاه ما حصل إبان إجراء انتخابات أعضاء الجمع العام الجهوي لودادية موظفي العدل بمحكمة الاستئناف بمكناس، أتأسف مرة أخرى الآن على أسلوب وطريقة الحوار الذي أعتبره غير بناء لا في التعابير المستعملة ولا حتى في المضمون
" لعبة فقيه ابتدائية مكناس ابن الزاوية الحمدوشية"
" خطط لها رفقة الثلاثي الفاسد بمحكمة الاستئناف"
" شيخ الطرقة الحمداوية"
"فرقة الغبابرة"
"بتنسيق مع السعايدة"
" سياسة البخور و المجامير"
"نجاسة الثلاثي"
"كفة المعقول تهزم كفة النخبة السعدية"
فلكي يكون الحوار بناء ومجديا، أتمنى أن نراجع طرق التعبير مع تبسيط الأمور وإعطائها حقها في النقاش مع تقديم الدلائل إذا توفرت بطبيعة الحال وتفادي الألغاز حتى نضع الجميع في الصورة.
سؤال أود أن أطرحه على الأخ Admin، هل أنت من موظفي محكمة الاستئناف بمكناس؟

أظن ان العنوان واضح, فالموضوع مرسل من طرف زائر وليس من كتابة أو تأليف ADMIN. وقد توصلت به في علبة الرسائل الخاصة بالمنتدى. وقد قمت بحذف مجموعة من الجمل التي فيها استهداف مباشر للاشخاص
وتحية للجميع

موضوع: اعتذار الجمعة أبريل 29, 2011 11:41 am

لا أجد سوى الاعتذار منك أخي Admin على سوء الفهم الذي وقع، مع أنني أعتقد أنك تتحمل جزءا من المسؤولية، حيث أنك فعلا نقلت ما جاء على لسان زائر لكن باستعمال حسابك الشخصي وبالتالي تم وضع اسمك على المداخلة، الشيء الذي يدفعني أن أقترح عليك خلق حساب باسم "مداخلة زائر" وإدراج ماجاء على ألسنة الزوار فيه، مع أنني أحبذ أن لا تقبل تعليقاتهم حتى يتم تسجيلهم بالمنتدى وإدلاء آرائهم بكل مسؤولية، أو أن لا يتم ولوج المنتدى حتى يتم التسجيل فيه.
تحياتي

BOUSDRAOUI كتب:: لا أجد سوى الاعتذار منك أخي Admin على سوء الفهم الذي وقع، مع أنني أعتقد أنك تتحمل جزءا من المسؤولية، حيث أنك فعلا نقلت ما جاء على لسان زائر لكن باستعمال حسابك الشخصي وبالتالي تم وضع اسمك على المداخلة، الشيء الذي يدفعني أن أقترح عليك خلق حساب باسم "مداخلة زائر" وإدراج ماجاء على ألسنة الزوار فيه، مع أنني أحبذ أن لا تقبل تعليقاتهم حتى يتم تسجيلهم بالمنتدى وإدلاء آرائهم بكل مسؤولية، أو أن لا يتم ولوج المنتدى حتى يتم التسجيل فيه.
تحياتي

نحاول بجميع الطرق الممكنة فسح المجال امام الجميع للتعبير عن رأيه شريطة عدم القذف في الاشخاص أما الايحاءات فنتغاضى عنها الطرف لانها جزء من ممارسة الصراع والاختلاف في الوقت الراهن مادمنا لم نرق الى مستوى الاعلان عن الاسماء وممارسة صراع مكشوف وفق برامج ووجهات نظر قد تختلف من حيث التكتيك لكنها تلتقي في خدمة مصلحة الموظف الذي نعتبره منطلق ونقطة وصول هذا المنتدى

اسماعين يعقوبي كتب:: رغم اني لم أكن حاضرا نظرا لظروفي الصحية, وليست لدي معلومات عما وقع بالضبط وكذا عن الاطراف المتصارعة, الا ان قراءتي لمداخلة الاخ BOUSDRAOUI جعلتني ادلي بدلوي في الموضوع لتوضيح الصورة العامة ووجهة نظري في بعض الامور:
أولا وضعية محكمة الاستئناف وضعية لا تخفى على أحد لا في مكناس ولا على الصعيد الوطني. فالموظفون يعيشون تحت رحمة موظفين وموظفات لا يمكن لهم معاكسة خياراتهم والا فالاستفسار او الانتقال في انتظارهم
ثانيا, في ترتيب الموظفين, اظن ان الترتيب يكون حسب تاريخ التقدم بطلب الترشيح. لكن لا بأس ان كان الترتيب ابجديا. المهم ان تكون هناك طريقة ذات مدلول ومحايدة
ثالثا, مسألة البطاقات: أظنها مسألة متجاوزة لعدة اعتبارات
_ اذا اعتبرنا اننا في مرحلة التأسيس, فالتاسيس لا يحتاج الى بطاقة
_ اذا اعتبرنا اننا في مرحلة التجديد, فالمكتب القديم فاقد للشرعية وتجاوز حدوده الزمنية
_ التبطيق يمتد من 2007 الى 2011 فعن اية بطاقة سنعتمد 2007 ام 2008 ام 2009 ....
_ طريقة توزيع البطائق: هناك من توصل بها عن طريق كارني الكريدي, هناك من اشتراها ب 50 وهناك 100 درهم
_ البطائق لا تحمل اي تاريخ ولا تحمل توقيع الرئيس....
_ المحاكم الاخرى لم تعتمد التبطيق...
............
رابعا, قبل ايام من التصويت, عمدت مسيرة محكمة الاستئناف بمكناس الى أمر الموظفين باختيار 25 من بين 86 موظف وبضرورة ملء 25 خانة, في حين ان الاختيار هو من 1 الى 25 اي بامكان المصوت ان يملأ اسما واحدا فقط او اثنين ...ويكون تصويته صحيحا
خامسا وهو بخصوص اللوائح, ففي المحكمة الابتدائية تم ضبط لائحتين, الاولى تضم الموظفين المرشحين وعددهم 38 ولائحة ثانية تضم 25 التي أريد لها ان تفوز. المشكل ليس هنا فهي طريقة للتعبئة لكن الاشكال ان اللائحتين تحملان نفس العنوان اي المرشحين لانتخابات الودادية وهاته هي الطامة الكبرى
وأخيرا, وهو ما لا أعرفه لحدود الساعة وهو من وقف وراء توقيف التصويت. هل شخص او مجموعة أم اغلبية موظفين أحسسوا بأن الانتخابات لا تتوفر شروطها
وتحية للجميع مع انني ارى ضرورة حضور مراقبين دوليين للسهر على الانتخابات بمكناس وتوقيف لوبي الفساد عند حده بهاته المحاكم

أخي اسماعين،
لم أعهد منك التسرع وإعطاء أحكام مسبقة على الأمور، خاصة وأنه وكما جاء على لسانك أنك كنت مريضا ولم تكن متواجدا آنذاك.
من قصدتها بمسيرة محكمة الاستئناف بمكناس لم تكن تقوم إلا بحملة دعائية عادية بين صفوف الموظفين ولم يكن أمرا موجها إليهم، وحتى وإن كان أمرا فعملية الاقتراع كانت تتم داخل المعزل وبصفة فردية فهل تعتقد أنها كانت تتواجد معهم آنذاك لتملي عليهم ما يجب فعله؟؟؟
ليست هي فقط من قامت بحملة الدعاية بل جميع المرشحين قاموا بحملات دعائية للوائحهم إلا القليل منهم.
كما لا أعتقد أن هؤلاء الموظفين ليست لديهم قناعات وآراء شخصية حتى يتم فرض حق الوصاية عليهم؟
فهل توجد ديمقراطية أكثر من ذلك؟
أما بخصوص سؤالك الأخير حول من وقف وراء توقيف التصويت فهو خلاف وقع داخل قاعة الاجتماعات حول حرمان من لم يكن يتوفر على بطاقة الانخراط من حقه في التصويت "مع العلم أنه تم إخبار الكل بأن التصويت سيكون بالبطاقة"، وتصريح البعض أنه لم يقم بترشيح نفسه حتى فوجئ بإدراج اسمه ضمن لائحة المرشحين في حين أن أوراق ترشيحهم لازالت موجودة وتشهد على زيف ادعاءاتهم، الشيء الذي أثار جدلا في صفوف الموظفين استغله بعض العناصر بالصياح والهتاف بأن الانتخابات مجرد تمثيلية وأن لائحة الناجحين كانت معدة مسبقا وأصبح الكل يشرق ويغرب مما جعل أعضاء المكتب الساهر على عملية الاقتراع ينسحبون من القاعة وبالتالي تم إلغاء كل شيء.

BOUSDRAOUI كتب:

اسماعين يعقوبي كتب:: رغم اني لم أكن حاضرا نظرا لظروفي الصحية, وليست لدي معلومات عما وقع بالضبط وكذا عن الاطراف المتصارعة, الا ان قراءتي لمداخلة الاخ BOUSDRAOUI جعلتني ادلي بدلوي في الموضوع لتوضيح الصورة العامة ووجهة نظري في بعض الامور:
أولا وضعية محكمة الاستئناف وضعية لا تخفى على أحد لا في مكناس ولا على الصعيد الوطني. فالموظفون يعيشون تحت رحمة موظفين وموظفات لا يمكن لهم معاكسة خياراتهم والا فالاستفسار او الانتقال في انتظارهم
ثانيا, في ترتيب الموظفين, اظن ان الترتيب يكون حسب تاريخ التقدم بطلب الترشيح. لكن لا بأس ان كان الترتيب ابجديا. المهم ان تكون هناك طريقة ذات مدلول ومحايدة
ثالثا, مسألة البطاقات: أظنها مسألة متجاوزة لعدة اعتبارات
_ اذا اعتبرنا اننا في مرحلة التأسيس, فالتاسيس لا يحتاج الى بطاقة
_ اذا اعتبرنا اننا في مرحلة التجديد, فالمكتب القديم فاقد للشرعية وتجاوز حدوده الزمنية
_ التبطيق يمتد من 2007 الى 2011 فعن اية بطاقة سنعتمد 2007 ام 2008 ام 2009 ....
_ طريقة توزيع البطائق: هناك من توصل بها عن طريق كارني الكريدي, هناك من اشتراها ب 50 وهناك 100 درهم
_ البطائق لا تحمل اي تاريخ ولا تحمل توقيع الرئيس....
_ المحاكم الاخرى لم تعتمد التبطيق...
............
رابعا, قبل ايام من التصويت, عمدت مسيرة محكمة الاستئناف بمكناس الى أمر الموظفين باختيار 25 من بين 86 موظف وبضرورة ملء 25 خانة, في حين ان الاختيار هو من 1 الى 25 اي بامكان المصوت ان يملأ اسما واحدا فقط او اثنين ...ويكون تصويته صحيحا
خامسا وهو بخصوص اللوائح, ففي المحكمة الابتدائية تم ضبط لائحتين, الاولى تضم الموظفين المرشحين وعددهم 38 ولائحة ثانية تضم 25 التي أريد لها ان تفوز. المشكل ليس هنا فهي طريقة للتعبئة لكن الاشكال ان اللائحتين تحملان نفس العنوان اي المرشحين لانتخابات الودادية وهاته هي الطامة الكبرى
وأخيرا, وهو ما لا أعرفه لحدود الساعة وهو من وقف وراء توقيف التصويت. هل شخص او مجموعة أم اغلبية موظفين أحسسوا بأن الانتخابات لا تتوفر شروطها
وتحية للجميع مع انني ارى ضرورة حضور مراقبين دوليين للسهر على الانتخابات بمكناس وتوقيف لوبي الفساد عند حده بهاته المحاكم

أخي اسماعين،
لم أعهد منك التسرع وإعطاء أحكام مسبقة على الأمور، خاصة وأنه وكما جاء على لسانك أنك كنت مريضا ولم تكن متواجدا آنذاك.
من قصدتها بمسيرة محكمة الاستئناف بمكناس لم تكن تقوم إلا بحملة دعائية عادية بين صفوف الموظفين ولم يكن أمرا موجها إليهم، وحتى وإن كان أمرا فعملية الاقتراع كانت تتم داخل المعزل وبصفة فردية فهل تعتقد أنها كانت تتواجد معهم آنذاك لتملي عليهم ما يجب فعله؟؟؟
ليست هي فقط من قامت بحملة الدعاية بل جميع المرشحين قاموا بحملات دعائية للوائحهم إلا القليل منهم.
كما لا أعتقد أن هؤلاء الموظفين ليست لديهم قناعات وآراء شخصية حتى يتم فرض حق الوصاية عليهم؟
فهل توجد ديمقراطية أكثر من ذلك؟
أما بخصوص سؤالك الأخير حول من وقف وراء توقيف التصويت فهو خلاف وقع داخل قاعة الاجتماعات حول حرمان من لم يكن يتوفر على بطاقة الانخراط من حقه في التصويت "مع العلم أنه تم إخبار الكل بأن التصويت سيكون بالبطاقة"، وتصريح البعض أنه لم يقم بترشيح نفسه حتى فوجئ بإدراج اسمه ضمن لائحة المرشحين في حين أن أوراق ترشيحهم لازالت موجودة وتشهد على زيف ادعاءاتهم، الشيء الذي أثار جدلا في صفوف الموظفين استغله بعض العناصر بالصياح والهتاف بأن الانتخابات مجرد تمثيلية وأن لائحة الناجحين كانت معدة مسبقا وأصبح الكل يشرق ويغرب مما جعل أعضاء المكتب الساهر على عملية الاقتراع ينسحبون من القاعة وبالتالي تم إلغاء كل شيء.

أظن ان الامور واضحة, فأنا تحدثت عن مسيرة محكمة الاستئناف وأنت توجهت اليها مباشرة مع العلم ان هناك ما يفوق 50 موظفة بالمحكمة مفرقة بين النيابة العامة والرئاسة.
هذا هو مضمون السؤال وهذا هو الذي يجب العمل على محاربته دون خوف ولا تردد

موضوع: إعادة الجمعة أبريل 29, 2011 7:39 pm

يتبين من مختلف مذكرات وردود الأطراف ، ان هذه العملية الإنتخابية مشكوك في مصداقيتها وشفافيتها ونزاهتها ، وأن هناك مجموعة من السلوكات لو تبث صحتها فهي تمس بسمعة جميع أطر وموظفي محاكم المملكة ، وحيث أن الشك في هذه الحالة يجب أن يفسر لمصلحة نزاهة ومصداقية العملية الإنتخابية ، فإ نه يتوجب إعادة العملية الإنتخابية بجميع مراحلها بدئا من حصر اللوائح إلى غاية إعلان النتائج ، مع ضرورة حضور 10 مراقبين وطنيين من محاكم أخرى للسهر على سلامة الإنتخاب مع ما يترتب عن ذلك من إعادة جميع الأطراف إلى الحالة التي كانوا عليها قبل عملية الإقتراع

زائر

سلام الله عليكم أخواتي إخواني الشرفاء بقطاع العدل وبالخصوص باستئنافية مكناس.
أبشركم بقدوم وفد من المينورسو " المكتب المركزي للودادية " لللإشراف ومراقبة الانتخابات الجزئية لمكتب الودادية بمحكمة الاستئناف بمكناس.
لكن المقولة الشهيرة للقدامى المغاربة " كون كان الخوخ إداوي كون داوا راسو " مما يعني أن لصوص الودادية ومرتزقة السعايدة والغبابرة سيحلون بمكناس وربما بفاس كذلك حتى يسمحوا لأنفسهم بأخذ قسط من الراحة " النفسية والبيولوجية .... " بمركب إفران واكلون شاربون ناعسون وبدون مقابل أو حتى إذا اقتدى الحال " خالتي الودادية تخلص " في الوقت الذي يطلب فيه الموظف البسيط يوم أو يومين بإحدى مراكز الاستجمام التابعة لوزارة العدل " تيدوخوه مسكين " وديرولوا محضر استنطاق باش ازاوك ورغب لصوص النقابة الديمحرامية للتدخل من أجل الاستفادة، كل هذه الأشياء والموظف في الختام لا يستفيد بدعو أن المركز يضم موظفين جدد في إطار التكوين " التكوين غير على المسكين "، أو أنه مليء . لكن السؤال الذي يطرح نفسه ماهي هذه الفئات أو الأشخاص التي يمتلئ بها مركز الاستجمام ؟؟؟؟؟
ولكم مني أزكى التحيات

» جميعا من اجل محاربة الفساد والمفسدين
» ...جميعا من اجل محاربة الفساد ؟ مرسل من طرف زائر
» المكتب الوطني للنقابة الوطنية للعدل (ك د ش) يعلن تبرؤه من ممارسات ما يسمى ممثلي الموظفين بمجلس التوجيه والمراقبة والمراقبة بالمؤسسة المحمدية للأعمال الاجتماعية واحتفاظه بحقه في اتخاذ كل الاجراءات الكفيلة بوضع حد لهاته الممارسات وجعل ودادية الموظفين ودادية
» الغبار يتحول من رئيس ودادية الموظفين الى رئيس ودادية الفدراليين
» محاربة الفساد و المفسدين