يبدو ان قناع النقابة الديمقراطية للعدل وقناع عبد الصادق السعيدي قد سقط فجاة حينما مرر صفقة بينه وبين الادارة وان كتاب الضبط غاضبون من مرسوم الاهانات الذي وافق عليه دون شروط تحركت الة الكتاب حاليا ضد هذه الفوراق الفاحشة في المبالغ ولم تجد اذانا صاغية من النقابة المذكورة ويبدو ان حركة تصحيحية قد بدات وانشقت مجموعة من مناضلي هذه النقابة عنها وانة هناك اللاف من العرائض المضادة لهذا المرسوم المشؤوم مرسوم 500 قد ارسلت الى السيد وززير العدل دون مباركة القيادة التي ربما باعت الماتش مع الادارة وهذا اكيد فعلا لهذا فان كتاب الضبط مصمومن على اسقاط عبد الصادق السعيدي و من يدور في فلكه من الشماليين خاصة المنظر يوسف ايدي؟؟؟ لهذا وجب على النقابة الوطنية للعدل ان تحاول احتواء هؤلاء المنشقون وتعبر عن مطالبهم واعادة توزيع هذه الاعانات