تعرض المغرب يوم الثلاتاء المنصرم بجنيف الى حملة انتقادات في مجال حقوق الانسان.همت على الخصوص التضييق على حرية التعبير والصحافة والاقليات.
وانتقدت عدة دول المغرب منها السودان التى طالبت السلطات المغربية بمحاربة الافلات من العقاب عبر اصدار قانون في هدا الصدد.
من جهته شدد ت سويسرا على ضرورة ايجاد الالية الكفيلة بعدم قمع المظاهرات السلمية من طرف القوات العمومية.
واوصى الامريكان المغرب بالتصريح للجمعيات التى تعنى بحقوق الاقليات وتمكينها من ممارسة نشاطها بدون تضييق.
ودافع الرميد بقوة عن وضعية حقوق الانسان في المغرب .وقال ان بلاده استطاعت بانخراطها في منظومة الامم المتحدة لحقوق الانسان تحقيق عدة مكاسب في هدا المجال والنهوظ بها وتعزيز مسار البناء الديموقراطي وتوطيد وتقوية دولة القانون والمؤسسات.