بوسات خفيفة ظريفة ما فيها حرج خصوصا مع العجوز الأمريكية،صاحبنا العزيز ما عندو زهر جايبين ليه شارفة،ولربما أنها راجل ما شي مرا،لا سيما وأن المريكان مليئة بالمتحولين جنسيا.
لكن في الزاوية الأخرى الخفية توجد جماعة العدل والإحسان التي تربطها مع المخابرات المريكانية علاقات عمل وشراكة منذ تأسيس الجماعة،حيث أن المريكان تدعم الجماعة وتتعامل معها باعتبارها جنود مرتزقة لها في المغرب،
فالمريكان تستغل الجماعة كورقة سياسية ضاغطة تضغط حسب أهدافها
والمريكان هي التي أعطت التعليمات للجماعة لتنسحب من الحراك الإجتماعي.
وما فيها حرج نبوسو لأن البوسان داخل في القوالب والبروتوكولات الديبلوماسية.
تصور لو أن صاحبنا الحبيب رفض أن يبوس الشارفة المريكانية لكانت أزمة بين البلدين ولأقدمت إدارة الماريكان على إعطاء الضوء الأخضر لجماعة ياسين للعودة إلى حركة 20 فبراير.