أسئلة كبرى حول تقرير مصير الملف المطلبي لموظفي قطاع العدل المغربي

*السؤال الأول:
هل تتوفر النقابة الوطنية للعدل على نسخة من مشروع النظام الأساسي لموظفي المحاكم المودع حاليا لدى الأمانة العامة للحكومة؟
*السؤال الثاني:
علما أن النقابة الوطنية للعدل لها مقترحات لتعديل مشروع النظام الأساسي،نريد الكشف عن تلك المقترحات،مع طرحنا للسؤال التالي:هل طرحت النقابة الوطنية للعدل مقترحاتها التعديلية في حواراتها القطاعية مع وزارة العدل؟
*السؤال الثالث:
ماهو تصور النقابة الوطنية للعدل لمشروع نظام أساسي محصن ومحفز؛من النواحي القانونية والإدارية/المسطرية والمالية؟
*السؤال الرابع:
ماهو جديد النقابة الوطنية للعدل فيما يخص مستحقات موظفي القطاع من الإعانات السنوية لسنة2010؟هل ستعطى للموظفين في وقتها أم سيتم التماطل في صرفها؟
*السؤال الخامس:
كيف تفسر النقابة الوطنية للعدل تأخير التسوية المادية للرتب؟
*السؤال السادس:
ما موقف النقابة الوطنية للعدل من تعديل الحساب الخاص عبر إحداث صندوق لدعم المحاكم؟؛هل يؤشر على معطيات جديدة في صالح هيئة كتابة الضبط؟
*السؤال السابع:
ماهو جديد النقابة الوطنية للعدل فيما يتعلق بحواراتها الجارية مع وزارة العدل؟
ملاحظة إقتراحية:
1+يجب على النقابة الوطنية للعدل إشعار موظفي المحاكم بالجدول الزمني لحواراتها مع الوزارة،ويجب إخبار الموظفين والموظفات بكل المقترحات المطلبية وبكل ما يدور داخل الحوارات.
2+كما يجب على النقابة الوطنية للعدل إخبار موظفي المحاكم بإجتماعات مكتبها الوطني ومجلسها الوطني؛وبمضامين هذه الإجتماعات،وبكل الخطوات العملية من إضرابات واحتجاجات...وكل مله علاقة بالمصلحة العامة لموظفي المحاكم.

إن غياب المعلومة وغياب الوضوح فيما يخص الحركة النضالية بالنسبة للمنخرط ، يدخله في نوع من الشك والريبة خصوص في هذه المرحلة بالضبط التي يحتاج فيه كل منخرط إمداده بمسار الحركة النضالية ، أنت الآن تتحدث عن ضرورة إخبار الموظفين بمآل الحوار ، لكن لم يسبق لنا ن علمنا بإجراء هذا الحوار ، كل ما علمناه هو مراسلة المكتب التنفيذي لوزير العدل يطلب فيه الحوار ، لقد انقلبت المعادلة ، ففي الوقت الذي يجب أن تبادر الوزارة بالمطالبة بإجراء الحوار أصبحنا نحن نعبر لها عن فشلنا وضعفنا ونناديها للحوار لماذا وقفت نقابات الشيخ في العقبة إذن ؟ علينا أن نعرف ماذا يجري في الكواليس أصبح الجميع الآن يشيد بموقف الجامعة الوطنية للعدل التي استمرت في المعركة النضالية أما النقابة الديموقراطية للعدل فقد انكشفت عراها عندم دعت إلى اجتماع يوم 25 نونبر دون أن تخبر منخرطيها بما تم اتخاده ، إنها المهزلة النقابية يا إخواني
أما هذه الأسئلة التي طرحتها فهي ليست بجديدة ، بل تكشف فقط انك تغرد خارج السرب ولم تعرف ماذا يجري حتى داخل النقابة بالرغم من أنك تبدوا أكثر العارفين في مداخلاتمك وتهجمك الشعبوي على كل من يعبر عن رأيه بموضوعية بالرغم من انتمائه النقابي النقابي

بسم الله الرحمان الرحيم
والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين
أما بعد،
ها أنتم تلاحظون أن الأخ امحند،بدأ رده بدون أن يحترم آداب وأخلاق وقيم الإسلام،وهو الذي يدعي أنه ينتمي إلى الجامعة الوطنية لقطاع العدل التي تصنف نفسها بأنها نقابة إسلامية؛
أين الإسلام في ردك يا أبا جهل؟
فإن كنت إسلاميا وتدين بدين الإسلام حقا،لما استفتحت ردك بالبسملة والصلاة على أشرف المخلوقين،ثم أدلي برأيك ؛
لأنه من الغرابة أن تصنفوا أنفسكم بأنكم نقابيون إسلاميون وأنتم لاتطبقون أبدا أخلاقيات الإسلام،بقدر ما تتظاهرون بها فقط حينما تقترب الإنتخابات،في هذا الصدد هل تنكرون إستغلالكم مجموعة قليلة من موظفي قطاع العدل كورقة إنتخابية وسياسية لحزبكم المخزني ؟والذي أستحيي أمام الله سبحانه وتعالى وملائكته والناس أجمعين أن أنعته بحزب العدالة والتنمية،(أي عدالة ؟وأي تنمية ؟و قيادته من قدماء المجرمين في المغرب الذين هندسوا وخططوا لعدة جرائم سياسية بدءا من إغتيال الشهيد عمر بن جلون إلى إغتيال بعض مناضلي أوطم والأحداث الإرهابية في الدار البيضاء ومدن أخرى إلى الإرهاب النفسي السياسي الذي يمارسه مؤخرا ممثلوا مصالح ذلك الحزب داخل البرلمان على وزراء الدولة المحترمين...إلى الخلايا النائمة...في قطاع العدل...
وبشكل متزامن مع تحركات حزبكم الإرهابي،تسير الجامعة الإرهابية في إتجاه ممارسة الإرهاب النقابي ضد وزارة العدل وضد النقابة الديمقراطية للعدل وضد النقابة الوطنية للعدل تحت يافطة الدفاع عن مطالب موظفي القطاع .
احذروا يا أخي امحند،فنحن نقرأ ما وراء الكلمات وما فوق الكلمات وما تحت الكلمات؛أسألك من أخبرك بأن النقابة الديمقراطية لم تخبر منخرطيها..؟كفاك من الكذب..وكفاك من الإفك على النقابة الوطنية للعدل التي عبرت عن نجاحها وقوتها في إحترام أدبيات الحوار الإجتماعي العام التي تقوده الكونفدرالية الديمقراطية للشغل وفي إحترام طلبات السيد وزير العدل المحترم لتحديد مواعيد الحوارات القطاعية معها.
واحذر يا أخي امحند بارك الله فيك نحن موظفين في نفس القطاع،نتقاسم هموما ومطالب مشتركة،احذر من الجامعة ومن حزبها،أدعوك إلى الإنسحاب فورا من تلك النقابة الظلامية والهجرة إلى الله فهذه الدنيا فانية والجامعة الوطنية لقطاع العدل فانية وهي الآن خاوية على عروشها ويشهد حزبها حاليا عدة إنشقاقات؛حيث أن مجموعة من الأخوة في الإسلام إرتدوا عن إسلاميتهم الإنتخابية والشعبوية وهوت بهم رياح السياسة الإنتهازية نحو مزبلة الأصالة والمعاصرة ليبحثوا فيها عن فتات من المناصب البرلمانية والوزارية،أين الإسلام؟أين العدالة؟وأين التنمية؟
وبالأحرى الملف المطلبي لموظفي المحاكم.

الى عبد الحكيم
اعدرني عن هدا الفضول انت الاول في تدخلك الاول لم تقم بالبسملة وتلوم الاخرين مع العلم انك مسلم كيفما كان انتماءك النقابي
المهم عندنا هو الجديد في هموم العدلين وليس ........

لقد سبق لي أن قلت لك عليك بالتركيز في قراءة المداخلات ، وأن تتحرر من الأفكار المسبقة والتحجر الذي يجعلك تفهم الأمور على غير حقيقتها ، بالنسبة لانتمائي أفتخر ان أنتمي لمحكمة لا يوجد فيها إلاا فرع محلي واحد تابع للنقابة الوطنية للعدل ونسبة الإضراب تصل فيه إلى 95 في المئة ، لكن الآن لن أتبنى هذه الصفة في الرد عليك لأن مستواك قد انكشف بل أرد عليك خارج هذا الإطار وأقول لك أنه من خلال تبني مقاربة بسيكولوجية لتحليل مداخلاتك يتبن أنك شخص مغرور ويدعي انه على حق مطلق و مليئ بروح الإندفاع المبالغ فيه يجعله يبحث عن شخص خصم قصد تفريغ محتوى غروره لكن سرعان ما يصاب بخيبة الأمل عندما ينكشف مستواه الحقيقي في أول وهلة للقاء
في السابق جعلك غرورك تصنفني ضمن النقابة الديموقراطية للعدل الآن تصنفني ضمن الجامعة الوطنية للعدل ، المهم استنفدت كل أوراقك ( الآن حفات لك أمسكين ) ولحسن حظك أو لسوء حظك لم أكن ضمن منخرطي هاتين النقابتين ولو كان الأمر كذلك لما تجرات الرد عليك لكن حرصا مني كمنخرط على تطهير النقابة الوطنية من هدا النوع من التفكير جعلني أضحي بجزء من وقتي لكي أسمعك هذه الكلمات علك ترجع إلى الصواب وإن كانت المؤشرات تدل على ان حليمة غير مستعدة للتخلي عن عادتها