المكتب الوطني للنقابة الوطنية للعدل (ك د ش) يعقد جلسة حوار مع وزارة العدل يوم الاثنين 13 يونيه 2011

سيعقد المكتب الوطني للنقابة الوطنية للعدل جلسة حوار مع وزارة العدل صبيحة يوم الاثنين 13 يونيه 2011 بخصوص الملف المطلبي للشغيلة العدلية.
حضور جميع أعضاء المكتب الوطني ضروري.

http://snjcdt.forummaroc.net/t45-topic#79

نناشد الإخوة أعضاء المكتب الوطني أن يثبتوا و يصمدوا في حوارهم مع الإدارة المخزنية، فالقواعد تنتظر الأخبار السارة و المرضية التي تلبي طموحاتها و الله معكم[b]

تحية تضالية
المقترح هو:أن تقترحوا على وزير العدل الطيب تأجيل الحوار إلى حين حضور كل نقابات القطاع في الحوار القطاعي،حتى يسهل على الوزارة جمع المقترحات المطلبية الموحدة والمتفق عليها،أما أن تنفرد كل نقابة بالحوار وحدها مع الوزارة ومرة أخرى يعيد التاريخ نفسه تأتي الدوزيم وجريدة الصباح لتغطي مجريات الحوار القطاعي فقط مع النقابة الديمقراطية للعدل،وتنشر كريمة المصلي كعادتها حوارا مطولا مع السعيدي،ويتم فرض الأمر الواقع على هيئة كتابة الضبط،إيوا خدو زيادة600درهم في نهاية الشهر علقو الإضرابات تسناو التصويت على الدستور -وراه مايكون لا تصويت لا ستة حمص-تسناو دوز الإنتخابات التشريعية بالزربة وتسناو الحكومة الجديدة.
شي هاد النظام الأساسي المحصن والمحفز بناقص منو،كون بغاو يقادو شي حاجة وايقادوها شحال هادا.راه الحكومة تمارس سياسة ربح الوقت وإدارة الأزمة السياسية والدستورية والإجتماعية بمأساتنا وإضراباتنا نحن كتاب الضبط.
راه النظام الأساسي كاين مقاد مزيان إلى تعرض ستقبل به النقابات صحا وبضغط من المركزيات النقابية ولكن بلاتي حتى داوزكم الحكومة من تمارة كاحلة.
.ألتمس السماحة من الإخوة والأخوات على هدا الأسلوب راني غير مقلق على شيحوايج ماراضيش بهم ييواقعو.

في هذا الوقت بالذات، كنقابة وطنية للعدل يجب أن نفرض شروطنا و أن لا نقبل بالفتات و أنصاف الحلول، لا نتسرع ، اللهم نجيبو حقنا كامل و إلا سنفقد سمعتنا كنقابة عتيدة و ننفر فينا القواعد المناضلة التي دأبت على " تزيار الحزامة" و ما ضاع حق وراءه مطالب.

النضال لا يمكن أن يتوقف بتحقيق مطلب ما حتى و ان أخرجت الوزارة قانونا أساسيا خاصا بنا فالنضال مستمر,من رأيي أنا الشخصي أن أنصاف الحلول في بعض الأحيان قد تكون تمهيدا للحل كله لاعتبارات و ظروف تختلف باختلاف الوقت و الحال لكن المهم و الأساسي هو أن لا نغلق القوس بل أن نتركه مفتوحا و شكرا