الحركة مخربة اصلا ،ولم يبقى فيها سوى مجموعة عصابات اليسار متوزعة في بعض المدن،تتقاضى تبرعات ومساعدات من بلجيكا وفرنسا وإسبانيا وأمريكا والجزائر،وما ضبط مؤخرا هو أن تلك العصابات إستولت على تلك التبرعات والمساعدات الأجنبية وصرفتها في أمور بعيدة عن تنظيم وتنسيق الإحتجاجات.
وعلاقة بالموضوع وبالظاهرة هناك معلومات تفيد أن مجموعة من أعضاء ما يسمى ب"جماعة العدل والإحسان"تم إرسالهم إلى سوريا للمقاتلة في صفوف الجيش السوري الحر.و باقي عناصر تنظيم الجماعة يخططون حاليا لتنفيذ فوضى في داخل مدن وقرى خطيرة المغرب إبتداء من دجنبر المقبل.