الزكام اللعين اصابة المحكمة التجارية بمكناس

اذا اسند الامر الى غير اهله فالنتظر الساعة :بافعل حل الوباء بالمحكمة التجارية بمكناس بعدما كانت المحكمة تنعم بالرحة والهدوء وكانت من المحكم النامودجية .
مند ان حل داك الاخطبوط على رئس جهاز كتابة الضبط هذا الاخطبوط معروف على صعيد محكمة الاستئناف الذي كان يشتغل فيها مند ان تم ادماجه فى سلك
المنتدبين القضائيين وكان معروف بشيطانيته وتملقه لذا المسؤولين .
ولاكن يقول الشاعر من شب على شيئ سشاب عليه ومند التحاق هذا الاخطبوط بالمحكمة التجارية بمكناس سنة 2002 وهو ماسك قسم التنفيدذ بيد من حديدو ويفعل
فيه ما طاب له من خروقات حدث ولا حرج مستغل منصبه لذى المسؤوليين حتى اخد منصب رئيس مصلحة وذلك بتدخل من طرف احد افراد عائلته المتواجد بلادارة
المركزية بالرباط الذي سلم له المشعل الذي كان يحل به مند مدة طويلة للاشارة ان هذاالاخطوبوط الائيم عند رجوعه من التكوين اخديصفى حساباته مع الموضفيين
هذا ما وقع مع الاخت تالمناضلة ن ط المشرفة على قسم الخبرة ولاخ م ه المكلف بتنفيذ الاحكام بلافراغ المسكين رغم مرضه وعلته قام بتصفية جميع الملفات التى كانت متراكمة بقسم التنفيذ ونظرا للمهنيته المشهود له بها قام الاخطبوط بتصفية الحساب معه وجرده من جميع الاشغال .فالغربيب فى الامر ان وزارة العدل لم تراعي وتصفح
ملف الاخ المتعجرف والمتملق حيث انه متابع من طرف قاضى التحقيق بمحكمة الاستئناف بمكناس بتهمة " ازور واستعماله" اليس حرام ان ياخد مثل هذا الشخص مشعل المحكمة التجارية "" حسبي الله ونعم الوكيل "" وللحديث بقية
ا
.