بدات العجلة تدور فرارجعتنا الى نقطة الصفر و الى الممارسات القديمة حيث تم الغاء الاضراب و لم يكن في علم العديد من الموظفين، دلك انهم كانوا سوى ورقة لعب تم رميها لما جلس البعض مع شخصيات في طاولة واحدة ......
ارجعتنا لى الوراء من خلال الاتفاقات الشفاهية التي لا تسمن من جوع و لا تغني من جوع ايضا
حليمة لانها تتجاهل ما يصيب الاخرين خصوصا وان البعض بات بعيدا عن هموم الموظف من خلال الرحلات المكوكية على حساب الموظف و الاقامات الفاخرة....
عادتها تم التنصيص على البلاغ الاخير على مشاكل المراكز لكن من خلال الاتفاق الشفاهي الي اصبح لدينا ثراتا لم يشر و لو من بعيد الو مراكز القضاة المقيمين
هيا الى الامام زلكة زلكة....