لنبدأ بالنقابة الديمقراطية للعدل التي ظهرت في عهد الوزيرين الإتحاديين،هذه النقابة يلاحظ من خلال العديد من مواقفها وتحركاتها أنها نقابة ذيلية لحزب الوزيرين الإتحاديين لها إيجابيات تشكر عليها ولها سلبيات تسجل عليها:
تتمثل إيجابياتها-حسب انطباعات العديد من الموظفين-:
أنها -بقبولها بالعرض الحكومي السابق-حققت مكسب النظام الأساسي ومكسب الإعانات في ظرفية إقتصادية متأزمة وطنيا وإقليميا ودوليا.
وتتمثل سلبياتها:
أنها تتاجر باحتجاجات هيئة كتابة الضبط لصالح أجندة حزب الإتحاد الذي جرت الحصيرة من تحته في القطاع.
أنها دخلت في الآونة الراهنة في إضرابات لإستعراض العضلات السياسية لحزب الإتحاد.