سؤال أطرحه على الجميع:من المسؤول عن غياب الوعي النقابي لدى أغلبية موظفي وموظفات قطاع العدل؟
من الناحية الفطرية والغريزية كلهم يتوقون إلى تحسين أوضاعهم الإدارية والإجتماعية،والمشكلة تبدو أنهم سدج في ميدان النضال المطلبي
مرت عدة حكومات وبقيت أوضاعهم متدهورة
حاليا في مرحلة الرميد ضربتهم التلفة وشدتهم الدوخة؛قبلوا بالفتات وتعرضت نقاباتهم للشتات،الوزير لايفكر إلا في القضاة :وإنها لصفقة سياسية لحزب العدالة والتنمية،الوزير نسي هيئة كتابة الضبط وهيئة كتابة الضبط لا تملك الوعي اللازم ولا التنظيم النقابي الجيد لفرض مطالبها المشروعة؛النقابات القطاعية ماتت وما علينا إلا أن نقوم بمراسيم الدفن
الفاتحة