هاهي قوة الجامعة الوطنية لقطاع العدل تتنامى تدريجيا بصدقها وبمصداقيتها في صفوف موظفي و موظفات القطاع،في وقت تتهاوى فيه عروش النقابتين اليساريتين الملحدتين إلى الحضيض إلى أسفل سافلين إلى جهنم وبئس المصير.
لا يعقل أن تتحكم المتبرجات من نساء القطاع السافرات المتشبهات بالرجال التي لا يخشين ألف آه في النشاط النشاط النقابي في القطاع،كما لا يقبل أن يبقى الملاحدة في القيادة.
فما الحل إذن لإخراج موظفي القطاع من ظلمات الجاهلية النقابية إلى أنوار الجامعة الربانية ؟
العمل النقابي الإسلامي هوالبديل
و الإسلام هو الحل