نقابة الاتحاد الاشتراكي بقطاع العدل تعرف استقالات جماعية متتالية

امقران اقبالا

الى الزميلات والزملاء في هيئة كتابة الضبط عبر ربوع الوطن..
الى الرأي العام الوطني بكل مكوناته..
الى كل من يهمه الأمر..
في هذا اليوم..
*وبعد أزيد من خمس(5) سنوات من الانتماء للنقابة الديمقراطية للعدل, حرصت خلالها على المساهمة محليا بمحكمة الخميسات في البناء والدينامية, والحضورالفعلي في أغلب المحطات النضالية الوطنية والجهوية.
* وبعد ما حصل في المؤتمر الأخيربمراكش, حيث تمكنت جماعة المتسلطين بقيادة أنصار لشكر والفاتيحي من الاتحاديين وغيرهم على الجهازين الوطنيين منذ أزيد من 13 سنة( المكتب الوطني والمجلس الوطني) من بسط سيطرتها وهيمنتها وبشكل أضخم من المراحل السابقة معتمدة على تشكيل مجلس وطني على المقاس من خلال اعتماد الكوطة الجهوية والدوس عن سبق الاصرار والتخطيط على آلية الانتخاب بالاقتراع داخل المؤتمر( ضرب القانونان الأساسي والداخلي عرض الحائط), ولائحة معدة سلفا لعضوية المكتب الوطني حيث تم انتقاء فقط من هو قابل للتصفيق والمباركة اللامشروطة للنهج المتبع والقرارات والمواقف التي سيتم تبنيها بين المؤتمرين, وهي أساليب لا صلة لها مطلقا بالديمقراطية والديمقراطية الداخلية والتعددية وتقوية النقابة تنظيميا وفكريا ونضاليا لتكون في مستوى التحديات والطموحات .
* وأمام الاصرار على البقاء في مركزية نقابية لا شيء ينتظر منها من حيث الاحتضان والدعم والمؤازرة والحراك داخل المجتمع حيث فقدت جل القطاعات التي يمكن الرهان على دعمها ومساندتها وانخراطها في النضال الميداني والمؤسساتي( ضعف نسب الاضراب في القطاعات, فقدان صفة الأكثر تمثيلية, فقدان الفريق البرلماني...), والدوس المتعمد على مقرر المؤتمرالرابع بخصوص استمرارية الانتماء للمركزية( المؤتمر الاستثنائي وانتخاب قيادة مركزية جديدة قصد الخروج من واقع الحال).
* وحتى لا تربطني أية التزامات تنظيمية وميدانية مع هاته الجماعة المتسلطة الحريصة أشد الحرص وبكل الوسائل والأساليب والشعارات الفارغة( الدوس الممنهج على مقتضيات الديمقراطية والديمقراطية الداخلية والتعاقدات والقوانين المؤطرة, الكولسة,التوجيهات, المؤسسون التاريخيون, الاسناد اللامشروط وتبادل المصالح الشخصية والفئوية والمراكز والمهام والمسؤوليات والانتدابات...الخ) على قطع الطريق على كل من تشتم فيه رائحة القدرة على التفكير و الاجتهاد والفهم وبلورة المواقف والكشف عن الخلفيات وتنوير القواعد وتوضيح المسكوت عنه,وذلك لتفادي أية عرقلة للنهج الذي لا يمكن أن يكون الا النهج الذي يفرضه موقع حزب الاتحاد الاشتراكي بقيادة لشكر ومن معه في مكتبه السياسي( ومنهم الفاتيحي) داخل الصراع العام والتدافع السياسي والمجتمعي بالبلاد, ووفق مصالح الحزب وتكتيكاته وتحالفاته الانتخابية والطموحات الشخصية لقيادته, بغض النظر عن ما تقتضيه المصالح الفعلية والحقيقية للمنتميات والمنتمين للنقابة.
أعلن عن انسحابي التنظيمي من النقابة الديمقراطية للعدل, مع التشبت بحقي في الانتماء لنقابة قطاعية أخرى والمساهمة في ديناميتها التنظيمية والنضالية محليا, جهويا ووطنيا, هذا مع الكثير من المحبة والاحترام والتقدير للجميع.

Larbi Elbaghdadi‎
الديمقراطيون الوحدويون

عشية يوم عيد العمال اجد نفسي امام موقفين هل انعي
رسميا تواجدي و بمعية جموعة من الاخوة و الاخوات و الرفاق و الرفيقات تحث يافطة النقابة الديمقراطية للعدل ؟ام ابشر اخوتي و رفاقي بالتحاقنا الجماعي بالنقابة الوطنية للعدل النمضوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للعدل؟
و لتسبيب دواعي خروجنا من صدر احتضننا و احتضناه بكل الصدق و المحبة كمؤسسة بعد ان ضيق علينا القادة الابديين هناك كل نفس ،استلهم كل مقالاتي السابقة و المنشورة صفحة الديمقراطيين الوحدويين انطلاقا من مشروع ارضية الديمقراطيين التي اردنا من خلالها تدبير الية للخلاف مرورا بمقالة حول المشاركة و الاسهام في تنزيل القرار التحكمي بتجميد جمعية الاعمال الاجتماعية و مقالة تبني المكتب الوطني و مباركته لمعايير الانتقالات و مقالات قرار اللاشرعي للمشاركة و الاسهام في تشتيت المركزية النقابية الفيدرالية و مقالة الخطأ التنظيمي الجسيم وصولا الى قرائتي لاوراق المؤتمر الرابع الدي من نحس تاريخنا النقابي ان تتزاوج مرادفة الرابع بالشتات سواء داخل الفيدرالية و داخل النقابة الديمقراطية للعدل .
بالرغم من كل الاختلاف و حتى الخلاف و مند المجلس الوطني المنعقد بالقنيطرة الابية حاولنا ان نقول وجهة نظرنا ليس نكاية في احد بل من اجل اعادة توجيه البوصلة وجهة القضايا الحقيقية لموظفي و موظفات العدل وفق ارضية مطلبية مبتدئها و منتهاها الملف المطلبي للموظفين و قضاياهم الاجتماعية و مساراتهم المهنية بعيدا عن اية نرجسية او قلب المعادلة لتصبح في منطق الكل في خدمة الواحد .
ارسلنا كل الاشارات الايجابية و شاركنا بكل القوة اللازمة في انتخابات ممثلي الموظفين دون ان يلتقط احد دلك و تعامل مع منطق تربينا عليه بكل العنجعية و الغرور و تكرس بشكل استئصالي بمناسبة المؤتمر الرابع بمراكش اعدادا و تنفيدا
اعتز اني ناضلت في النقابة الديمقراطية للعدل مند 2003 الى الان و حضرت جميع المحطات التنظيمية و النضالية و شاركت فيها بكل القوة اللازمة ليس طمعا بشكل مبدئ و ضحيت بكل القلب المفتوح و الارادة التامة بكل التضحيات المادية و المعنوية و الاسرية و الدراسية مقتطعا جزءا كبير من حنان الامومة و علاقات صداقة و اخوة في سبيل فكرة امنا بها يوما .و اعتز يوما انني ناضلت الى جانب مجموعة من الافاضل و الفضليات بكل المواقع الابية من وجدة الى طنجة الى وارزازات الىطاطا الى العيون لكن بعد استنفاد كل الامال من اجل العودة بالاطار الى موقعه الطبيعي و الرجوع الى الخط الكفاحي و النضالي للنقابة الديمقراطية للعدل و بعد ان فعلت الانانيات و "التمقليع" فعلتها على مقولة(ما يجمعنا اكثر مما يفرقنا ) و بعد فشل الشعارات المعلنة سنة 2003 والمبررات السياسوية للالتحاق بالفيدرالية عشية الانشقاق الدي عرفه الاتحاد الاشتراكي و حاجته انداك لدراع نقابي بقيادة الطيب منشد كالبديل الديمقراطي و الديمقراطية الداخلية و القيادة الجماعية و استقلالية القرار النقابي و الشفافية في اتخاده و تدبير شؤون المنظمة اداريا و ماديا اعلن التحاقي بالنقابة الوطنية للعدل تحث قاعدة العودة الى الاصل اصل و قطعا لنقاشات و تكهنات بمساهمتنا في بلقنة المشهد النقابي بالقطاع .مع التوجه بكل الاعتدار و المحبة لكوادر النقابة الديمقراطية للعدل عبرعموم الوطن .

فاس في 30 ابريل 2016
من خليفة أبوعبد الله
الكاتب الجهوي للنقابة الديمقراطية للعدل بفاس.
إلى الأخ الكاتب الوطني للنقابة الديمقراطية للعدل.
والأخوات والإخوة أعضاء المكتب الجهوي للنقابة الديمقراطية للعدل بفاس
الموضوع: استقالة.
تحية واحتراما
وبعد ،بأسف وحسرة أكتب هذه الاستقالة،فلم يكن يخطر ببالي أنه سيأتي يوما اتخذ فيه مثل هذا القرار لما كان لي من ارتباط وجداني صادق بالنقابة الديمقراطية للعدل وبمناضلاتها ومناضليها بكل ربوع وطننا.
الأخوات والإخوة،
لابد من التذكير، أنه منذ انخراطي بالعمل النقابي لما يناهز 18سنة"1997" ، والذي كان أول مرة إبان فترة التأسيس العصيبة في إطار النقابة الوطنية العدل (ك .د .ش) حيث كنت عضوا باللجنة التحضيرية وبأجهزتها ،ثم بعد ذلك الفدرالية الديمقراطية للشغل" ن .د ع " لما كانت تحمله هذه المنظمة آنذاك من مبادئ سامية ومشروع مجتمعي يحلم به كل شرفاء هذا البلد،لكن حصل ما لم يكن في الحسبان من خيبة أمل بفعل بعض الممارسات التي كنا نعتقد أنه سيتم القطع معها، خلال المؤتمر الوطني الرابع للنقابة الديمقراطية للعدل بمراكش الذي كنا نأمل أن يكون محطة نوعية في تاريخ النقابة، بالنظر إلى الظرفية التي ينعقد خلالها وحجم الرهانات المطروحة عليه ، من انحراف سافر عن الآليات الديمقراطية ، ودوس على القانونين الأساسي والداخلي للنقابة، وضرب للمبادئ والقيم المؤطرة للفعل النقابي الجاد ، عبر اعتماد أساليب محكومة بمنطق الإلغاء والإقصاء ضمانا لاستمرار الهيمنة الأحادية على الأجهزة الوطنية للنقابة ( تعطيل الآليات الديمقراطية – غياب الشفافية -الكولسة...) وهي ممارسات ترجع بالعمل النقابي إلى الخلف، وتسعى إلى تحويل المناضلات والمناضلين الأحرار إلى أتباع وعبيد.بالإضافة إلى التخبط والتعاطي السلبي والغير واضح للمكتب الوطني مع مجموعة من القضايا المطلبية العالقة والآنية التي تهم موظفات وموظفي كتابة الضبط.
الأخوات والإخوة،
إنني جد معتز بكل السنوات الطويلة التي قضيتها كمناضل حر إلى جانب العديد من المناضلات و المناضلين الشرفاء الذين ساهموا في تأسيس هذا الإطار النقابي بعرق جبينهم وبتضحياتهم ونزاهتهم، حيث لم ادخر جهدا في يوم من الأيام من اجل خدمة النقابة والدفاع عن توجهاتها وإنجاح معاركها النضالية والتنظيمية،وتكبدت بكل قناعة عناء العمل النقابي بكل تمظهراته وتطوراته ومعاناته وتضحياته ..، ولم احصد سوى العوز المادي والدمار النفسي والأمراض المزمنة والانتقامات الإدارية...ورغم ذلك كان همي الوحيد الدفاع بصدق ونزاهة واستماتة عن حقوق وكرامة موظفي هيئة كتابة الضبط ،"كعضو سابق بأول مكتب وطني ،عضو سابق بالمجلس الوطني، كاتب جهوي لولايتين،وعضو بالمكتب المحلي منذ تأسيس الفعل النقابي بالقطاع، وعضو باللجان الإدارية المتساوية الأعضاء لمدة ثلاث ولايات". إن تلك الأوقات ستظل ومضات مشعة من تاريخ نضالي مشرف سطره مناضلات ومناضلين أفذاذ بتضحياتهم ستبقى أسماءهم محفورة في ذاكرتي الشخصية ،وفي ذاكرة التاريخ الذي لا يحتفظ إلا بالمناضلين الشرفاء الأحرار وبمواقفهم العظيمة ، بعيدا عن المصالح والمآرب والامتيازات والمكاسب الشخصية التي يلهث وراءها البعض.
وبناء عليه فإنني أخبركم باستقالتي من المكتب الجهوي للنقابة الديمقراطية للعدل، وأعلن انسحابي التنظيمي من النقابة الديمقراطية للعدل بعدما كنت من المؤسسين والمناضلين في صفوفها لسنوات طوال .
مع كل والتقدير والاحترام لكم، ولكل المناضلات والمناضلين الأحرار بقطاع العدل .
خليفة ابوعبد الله

Said Elbouazzi

باسم كل الرفيقات وباسم كل الرفاق أعلن عودتي الى احضان النقابة الوطني للعدل النقابة الام وهاهي بطاقة عضويتي بها او لنقول شهادة الميلاد بها تؤرخ لسنة 1998 وقتها كان للنضال معنى وللاضراب معنى

نقابة الاتحاد الاشتراكي بقطاع العدل تعرف استقالات جماعية متتالية 13124718_997117630324305_585320787119885125_n

نقابة الاتحاد الاشتراكي بقطاع العدل تعرف استقالات جماعية متتالية 13124718_997117630324305_585320787119885125_n

الجيلالي الزيدي يعلن انسحابه من النقابة الديمقراطية للعدل ويعلن انضمامه إلى النقابة الأم النقابة الوطنية للعدل ك د ش علما أنني من بين الأوائل المؤسسين رفقة الزميل السعيدي عبد الصادق باسفي أول مكتب محلي اتأسف لما وقع ولما سيقع مستقبلا

Mohammed Radouan Chebbak
تحية نضالية لجميع اﻷخوات واﻹخوة التي جمعتني معهم ذكريات نضالية صادقة من طنجة الى الكويرة في ظل النقابة الديمقراطية للعدل وفي هذا اليوم العالمي لﻹحتفال بعيد الطبقة الشغيلة اعلن عن انسحابي انسحابي من النقابة الديمقراطية للعدل اﻷسباب والمسبيبات يعرفها الجميع ما قاله مجموعة من اﻹخوة الذين سبقوني باﻹستقالة ولا داع لإعادتها فالمهم أعلن عن رجوعي للنقابة التي كبرت في احضان مناضلها الشرفاء ك د ش أي النقابة الوطنية للعدل واتمنى ﻹخوتي الذين احترمهم واعزهم عن نضاليتهم الحقيقية في ن د ع التوفيق و..........

فاطمة عضراوي محكمة النقض اعلن من هنا انسحابي من النقابة الدمقراطية للعدل ف.د.ش والاسباب سبق للاخوة والاخوات سردها فلا داعي لتكرارها ومن هنا اعلن التحاقي ب ك.د.ش واتمنى التوفيق لكل الاخوة والاخوات المناضلين والمناضلات وتحية نضالية

حنان السايح عضو المجلس الوطني للفدرالية الديمقراطية للشغل

ليس سهلا لكن اليوم اكتملت القناعة انه القرار الصائب ان شاء الله تعالى .
عذرا رفيقاتي رفاقي الشرفاء بالنقابة الديمقراطية للعدل .
يؤسفني ان اعلن الى عموم مناضلات و مناضلي قطاع العدل عن استقالتي عمليا من اجهزة النقابة الديمقراطية للعدل و الفدرالية الديمقراطية للشغل و التحاقي بالنقابة الوطنية للعدل .
اعتز كإمرأة عدلية ناضلت منذ سنة 2003 الى جانب ثلة من المناضلات العدليات الشريفات في الصفوف الامامية لمعظم المعارك النضالية ضد الحكرة و من اجل العدالة الاجتماعية و الكرامة و الحرية؛ صادحة ثائرة في وجه التحقير و التنميط و الاستبلاد .
اتخدت قرار الاستقالة بعد ضيق صدر البعض او ما يصطلح عليهم داخل النقابة الديمقراطية للعدل ( بدراري الأساسيين ) من تحمل الرأي المخالف المبادر مقابل الركون للاملائات و تمائم الانصياغ
اتوجه باستقالتي كدلك بعد تشوه كل المبادئ و المفاهيم التي بنيت عليها فكرة النقابة الديمقراطية للعدل فاصبح الرادكالي اصلاحيا و الاصلاحي انبطاحيا .
ليس من السهولة مغادرة سفينة النقابة الديمقراطية للعدل التي ليست سفينه نوح و نجاة طبعا و ليس سهلا مفارقة رفيقات النضال و مؤسساته بدون منة و على رأسهن استادتي خديجة الدافيري و حفيظة الشيخي ...
لكل ماهو مشار اليه اعلاه ااكد استقالتي و التحاقي بأصل العمل النقابي في القطاع النقابة الوطنية للعدل و اكفيكم عناء تحليلات تأسيس نقابة قطاعية اخرى لان ما تربينا عليه بينكم ان لا يسجل علينا التاريخ مساهمتنا في بلقنة القطاع نقابيا كما فعلها سابقينا و يصححها التاريخ الان .
و اكرر اعتذاري و أجدد محبتي لكل مناضل و مناضلة من داخل النقابة الديمقراطية للعدل .
حنان السايح عضو المجلس الوطني للفدرالية الديمقراطية للشغل

محمد لبيض

بمناسبة العيد العمالي أعلن انا محمد لبيض التحاقي بالنقابة الوطنية للعدل بدون شروط وذات الأسباب, الجميع من أعضاء س د ج يعرف !!!!!!!

Abdelkader Fatsani

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
عبد القادر فتساني المحكمة الاستئنافية بوجدة .
الى السادة المناضلات والمناضلين بالنقابة الديمقراطية للعدل .
استقالة واعلان انسحاب تام وكامل من النقابة الديمقراطية للعدل .
يؤسفني جدا جدا وانا اراجع تاريخي في المسار النقابي داخل قطاع العدل منذ عهد التأسيس بما يقارب 20 سنة اي منذ 1997 حيث كنت ضمن اللجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني الاول للنقابة الوطنية للعدل حيث بعدها سيتواصل نضالي مع شلة من شرفاء قطاع العدل الذين اكتووا بنار العمل النقابي داخل هذا القطاع الذي عانى الويلات وكنا حينها نجوب المغرب طولا وعرضا املا في الخروج بهذا القطاع الى بيت من نور حيث لم نجن من ذلك الا الويلات بكل اشكالها ماتزال تطاردني الى حدود الان .
وتتوالى السنوات تقلدنا خلالها عدة مناصب سواء عضوية المجالس الوطنية او عضوية المكاتب المحلية بما فيها كاتب فرع ببوعرفة ولاحقا وجدة ولن ازكي نفسي لاعدد ما قدمته لهذا القطاع .
مساري النضالي امتد من النقابة الوطنية للعدل الى النقابة الديمقراطية للعدل تعزيزا للوحدة .
لكن للاسف الشديد لما هيئ لبعض الانتهازيين والنفعيين ان قطاع العدل استوى لهم حاصرونا واقصونا وهيئ لهم انهم همشونا وابعدونا عن دائرتهم الضيقة ليستفيدوا من هذا القطاع لوحدهم في دائرة من المصالح الضيقة التي تاسس العمل النقابي في الاصل لمحاربتها .
انني اليوم وبعد صبرنا الطويل ونفاذ هذا الصبر نتيجة تراكم الاخطاء بالجملة من طرف قيادات النقابة الديمقراطية للعدل الذين اصبحت وجوههم تتكرر علينا في كل المناسبات وخلف كل المؤتمرات كما لو ان امهات موظفي قطاع العدل لم ينجبن غير هؤلاء الرجال الذين تعاقبوا علينا وكرروا وجوههم من عهد التأسيس الى حدود المؤتمر الرابع .. فتكررت اخطاؤهم وتكرر فشلهم فانساقوا خلف تقسيم العمل النقابي وسرقة المؤتمرات وخلق المؤامرات وبالتالي الرجوع بالقطاع الى زمن ولى زمن البيروقراطية والانتهازية .
اوجه التحية لكل رفاقي الذين تقاسمت معهم نضالا طويلا ومريرا واعتذر من كل اخوتي ورفاقي الذين شاهدوني لفترة وانا مجمد لعضويتي داخل النقابة الديمقراطية للعدل لعل وعسى ان يقع انفراجا ما مستقبلا .
لكن لما استمرت الامور نحو الاسوأ اعلن استقالتي اليوم بشكل كامل مع انسحاب كلي من النقابة الديمقراطية للعدل والله ولي التوفيق .
والسلام
عبد القادر فتساني

المناضل الصامت أفريد يعلن استقالته ,الدار البيضاء
تحية نضالية لجميع اﻷخوات واﻹخوة التي جمعتني معهم ذكريات نضالية صادقة من طنجة الى الكويرة في ظل النقابة الديمقراطية للعدل وفي هذا اليوم العالمي لﻹحتفال بعيد الطبقة الشغيلة اعلن عن انسحابي انسحابي من النقابة الديمقراطية للعدل اﻷسباب والمسبيبات يعرفها الجميع ما قاله مجموعة من اﻹخوة الذين سبقوني باﻹستقالة ولا داع لإعادتها فالمهم أعلن عن رجوعي للنقابة التي كبرت في احضان مناضلها الشرفاء ك د ش أي النقابة الوطنية للعدل واتمنى ﻹخوتي الذين احترمهم واعزهم عن نضاليتهم الحقيقية في ن د ع التوفيق و..........

استقالة . الى كل من الكاتب الجهوي والكاتب المحلي للنقابة
الديموقراطية للعدل بفاس
تحية احترام وتقدير الى كل من الكاتب الجهوي والكاتب المحلي والى عموم مناضلي ومناضلات النقابة الديموقراطية للعدل .
يؤسفني اخوتي في هدا اليوم ان اتقدم بهذه الاستقالة وذلك بعد تاني وتبصر وصبر طويلا فلم اجد غير هذه الخطوة التي اعتبرها موقف صحيح وسليم . انني لم ادخل في التفاصيل ولا تفاصيل التفاصيل .لقد انتميت الى هذا الاطار عن قناعة وسانصحب عن قناعة .دخلت في هدوء وساغادر في هدوء . انني استقل دون الخوض في المؤتمر الرابع لانني لم احضره ولكن اعرف ماراج فيه . انني لم اتكلم عن الكم الهائل من المؤتمرين بالصفة منذ سنوات ولا لائحة المكتب التنفيدي .ولا الودادية وتبعاتها . كما انني لم اكون فضولي لكي اقحم نفسي في نقاش الانشقلقلت وما ترتب عنها . سواء كان ناتجا عن الاموي او العزوزي او الفاتيحي وخاصة هذا الاخير اللدي قيل عنه الشئ الكثير في بيان سيبقى تاريخي .ومن منهم الابدي او الازلي ... ربما هم ابناء تربة واحدة الا انهم ضاقنذت عليهم الامور كما نحن عليه اليوم فتفرقت بهم السبل والتاريخ هو الدي سيحكم ...انني لا اقول كما يقول البعض بان الاستقالة والاحتجاج والرفض لما هو قائم هو اسائة لوحدة كتابة الضبط بدعوى ان المصلحة والمرحلة تقتضي الانضباط للتنظيم ولو في غياب الديموقراطية والشفافية والنزاهة . ان كان هذا موجود في احدى الكتب او الديموقراطيات العريقة فاحيلونا على ذلك . انني استقيل دون تخوين احد ولا اقول لا فلان ولا علان . لان الجميع اصدقائي وهم يقنعون انفسهم ان مايقومون به هو عين الصواب ونقيضهم على خظا.
انني يا اخوتي من خلال هذه التجربة البسيطة التي دامت ثلاثة سنوات توصلت الى نتيجة مفادها وليس اقلها وهي انه كل من كان لديه ولو شئ قليل من التفكير والتحليل والاقتراح والاختلاف ولا اقول الخلاف فهو مرفوض ولا مكان له داخل هذا الاطار باستثناء اذا كانت له منا فع معينة....او كان منسجما اديولوجيا لاحدى الجهات المتحكمة في النقابة ....
* اما المكتب المحلي فالحديث عنه دو سجون لكن ساتكلم بشكل مقتضب . انني بصفة عضو المكتب المحلي الى جانب مجموعة من الاعضاء كنا نلتزم بكل ما يمكن الا لتزام به تنظيميا و كل المشاكل والخلافات كنا نود التغلب عليها في حينها . واستنفدنا كل الطرق الودية والقانونية والتنطيمية والاخلاقية من مراسلات الى القيادات المركزية ..وتجميد العضوية داخل المكتب المحلي لاغلبية الاعضاء ... لكن الجواب كان دائما عبارة عن القولة ( كم من حاجة قضيناها بتركها ) * اما المكتب الجهوي فتم تجديده في السنة الماضية نتيجة العطب والخلل والهوة الكبيرة التي عرفها المكتب المحلي وبالتالي فهو كان بمثابة ( رويضة سكور)ففي حالة وقوع الازمة يتدخل بالبلاغات والبيانات وخاصة في مرحلة التجميد التي عرفها المكتب المحلي . ورغم ذلك فلم يتم الارتياح لهذا المكتب الجهوي لانه ضم عناصر غير مرغوب فيها فتم احداث بدعة ثالثة سميت الجنة المحلية المشتركة لتدبير الازمة تضم ماهو نقابي وودادي اعضاء من المجلس الوطني....يعني( سكور ثالث )تحل محل الكل وليس لها حدود .
حلاصة القول هذه بعض النقظ التي جعلتني استقل ولن اقول كل شئ لان لك ليس من شيمي واخلاقي ولقد قلت في البداية ان لكل قناعاته ....
فهدفي كان هو هدفكم الدفاع عن حقوق ومطالب وكرامة موظفي العدل بدون استثناء ولكي يتحقق دلك يجب ان نتحلى ونتميز بمبادئ وقيم الديموقراطية والشفافية والنزاهة والحكامة الجيدة .. فاذا اقتنعنا بهذه الاليات في ممارستنا سنشرك كل الاطر والكفاءات التي يزخر بها قطاعنا بعيدا عن الايديولوجيات والمصالح الشخصية الضيقة .
فاستقالتي لم افكر فيها اللحظة بل فكرت فيها عدت مرات خلال الفترة التي قضيتها في هدا الا طار لكن كنت دائما اتريث في هدا القرار ..لانني لوكنت اقبل مثل هذه الاشياء لا قبلت بالوضع كما هو وكفى الله المؤمنين شر القتال .
واخيرا فانني اتوجه مرة اخرى الى كل المناضلين والمناضلات الشرفاء اللذين تعرفت عليهم بالتحية والتقدير واتمنى لهم النجاح في عملهم ومسارهم النضالي واخص بالذكر اصد قائي وزملائي في التخصص المساعديين الاجتماعيين القضائيين.
عبد الرحيم اغبوشي فاس في 08/05/2016
مساعد اجتماعي قضاءي
فاس

فاس في 09 مايو 2016
بسم الله الرحمان الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين.
من أمينة الحجاج.
نائبة الكاتب الجهوي للنقابة الديمقراطية للعدل بفاس.
نائبة امين المال بالمكتب المحلي للنقابة الديمقراطية للعدل بفاس.
عضوة الاتحاد المحلي للفدرالية الديمقراطية للشغل بفاس.
إلى الإخوة و الأخوات أعضاء المكتبين الجهوي والمحلي للنقابة الديمقراطية للعدل بفاس. وكذا اعضاء الاتحاد المحلي بفاس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الموضوع: استقالة.
وبعد ،يؤسفني أن أتقدم إلى الإخوة والأخوات أعضاء المكتبين الجهوي والمحلي للنقابة الديمقراطية للعدل بفاس، وكذا أعضاء الاتحاد المحلي للفدرالية الديمقراطية للشغل بفاس باستقالتي من المكاتب المذكورة.
الإخوة الأخوات،
منذ أن نلت ثقة مناضلي ومناضلات محاكم فاس مشكورين بانتخابي بكل من المكتبين الجهوي و المحلي، وأنا أسعى جاهدة إلى خدمة هذا التنظيم النقابي بصدق ونزاهة والانضباط لمقرراته، والمساهمة في التأطير والتعبئة لإنجاح كل معاركه النضالية واستحقاقاته التنظيمية. إلا أن ثمة أسباب موضوعية دفعتي إلى الاستقالة والمتمثلة أساسا في خروج النقابة عن المسار والمبادئ التي حددها مؤتمرها التأسيسي و قانونها الأساسي ، وطغيان سياسة الإقصاء والتهميش ،وسيادة قرار بعض العناصر المستنفذة داخل المكتب الوطني، و الارتباك المزمن في الأداء العام للنقابة، وعدم التعاطي الايجابي مع مجموعة المطالب المشروعة لموظفي وموظفات العدل" إدماج حاملي الشهادات – تسوية مشكل الشواهد الأدبية والعلمية-المعايير للترقي بالاختيار ....."بالإضافة إلى أسباب أخرى سبق التطرق إليها من طرف رفيقاتي ورفاقي المستقلين.
و بناء عليه ، وحفاظا على الأمانة التي أودعتها القواعد المناضلة الغيورة و الشريفة بمدينة فاس في أعناقنا ،وبأسف شديد أخبركم باستقالتي من عضوية المكتبين الجهوي والمحلي للنقابة الديمقراطية للعدل بفاس،وكذا الاتحاد المحلي بفاس وأعلن انسحابي التنظيمي من النقابة الديمقراطية للعدل.
تحية إجلال وإكبار لكل المناضلين و المناضلات الأحرار .
.
أمينة الحجاج
نائبة الكاتب الجهوي بفاس
نائبة امين المال بالمكتب الحلي بفاس
عضوة الاتحاد المحلي بفاس

» استقالات مستمرة من نقابة العدل
» نقابة تخرج من الاتحاد الاشتراكي لتشارك في انتخابات المستشارين
» الأموي منشغل بتصدع نقابة الاتحاد الاشتراكي جريدة الصباح
» غدا تندمج أحزاب الاتحاد الاشتراكي والحزب العمالي والحزب الاشتراكي
» نقابة شباط تعلن عن نفسها بوزارة العدل وتبدأ حيث ينتهي الاخرون: نقابة الاعيان تهدد نقابة الوصوليين _ الحرب القادمة بين الوصوليين الانتهازيين والاعيان والمطلوب من الموظفين الالتفاف حول نقابتهم الصامدة والمناضلة النقابة الوطنية للعدل ك د ش