عندما يصرح وزير العدل و الحريات ان الوزارة ستلغي السجلات الكتابية ب السجلات الالكترونية لا بد من دكر شيء ربما يغيب عن ادهان الوزارة و هو التهميسش الدي لحق بالمراكز و موظفيها نتيجة النسيان و نتيجة التهميش ة نتيجة اعطاء الاولوية للمحاكم الابتدائية دونما المراكز فالمراكز تختلف من منطقة الى اخرى منها من يوجد في المدينة و منها من يوجد في القرى و منها في الجبال، على مر السنين لم تعطاها اي اهمية كانها ليست من المحاكم و فعلا لان التنظيم القضائي لم يدكرها الا حديتا هده المراكز همشت من المسؤولين لمن حيث الموظفين و لا من حيث الاساليب و من حيث البنايات و وووو فمنها من لا يتوفر حتى على ابسط حاجيات العمل لا اجهزة حاسوب و لا فاكسات و لا تكوين لموظفيها و لا بنايات تليق بعمل المحاكم . موظفوها يعانون الامرين يهمشون فهم اخر من يستفيد من التكوينات و هم اخر من يتوصل بالمستجدات ان وصلت و تهمش اسرهم فلا مؤسسلت تعليم و لا اماكن ترفيه و لا مدارس في مستو اطفالهم فهم يعيشون قرويون منهم من قام بحرفة المواشي و الفلاحة
السؤال: من كان المسؤول في تهميشها فكلما طلب موظف جهاز حاسوب يقال له انه لم تخصص للمراكز ، التكوين الاساسي لم يخصص لموظفيها، موظفوها يعاملون بازدراء و انهم ليسوا في مستوى موظفي الابتدائيات و الاستئنافيان وووو
و اترك المجال للاخوة ليدلوا بدلوهم من اجل انصاف المراكز و شكرا